The Greatest Guide To باك لينك
The Greatest Guide To باك لينك
Blog Article
على سبيل المثال، لنفترض أنك حصلت على رابط إلى موقعك يحتوي على نص رابط: “حلويات عربية”.
أرسل إشارة إلى بحث الجوال، مما يزيد من فرصة أن يقود هذا الرابط النتيجة الأولى في محرك البحث.
لذا عليك بتجنب شبكات المدونات الخاصة، واستخدام تكتيكات بناء الروابط الموثوقة، والمستدامة لتنمية موقعك.
هو أنه رابط خلفي يشير إلى موقعك من مواقع أخرى من خلال استخدام كلمة أو أكثر، وهو ما يسمح لزوّار المواقع الأخرى بالانتقال لموقعك عن طريق النقر على تلك الكلمة أو الجملة القصيرة.
كما أشرنا من قبل، أن كلا النوعين من الروابط مفيدة لموقعك وتساعد على تحسين سيو المواقع في محركات البحث.
إحياء اللينكات القديمة من أهم العوامل التي تساعد في بناء لينك قوي.
الباك لينك هو عبارة عن الروابط التي تشير إلى موقعك أو إحدى صفحاته داخل موقع آخر وتوجه الزوار وعناكب محركات البحث إلى تلك الصفحة، وهي من أهم الطرق التي تساعدك في ترقية ترتيب موقعك في محركات البحث، فهي بالنسبة لجوجل بمثابة أصوات ثقة على محتوى موقعك أنه ذا قيمة عالية.
من المهم أن تكون الروابط من مصادر متعددة وليست من موقع واحد فقط.
هذه الممارسة من أهم الممارسات في مجال التحسين لمحركات البحث نظرا لأهميتها في تقليل احتمالية معاقبة موقعك من طرف محركات البحث.
لا تقتصر فائدة المقالات الموسوعية الدسمة والغنية بالمعلومات والتفاصيل بأنها تمنحك ترتيب جيد في نتائج محركات البحث، بل كذلك تُظهر علامتك التجارية بأنها الجهة الأكثر خبرة ومعرفة ودراية بهذا المجال وسيمنحك ذلك ميزة إضافية أمام منافسيك.
ببساطة لأنه عندما يرتبط موقع ويب بآخر أو يشير إلية عبر استخدام رابط خلفي ، فهذا يعني أن المحتوى يستحق الاهتمام.
يجب أن تتمتع الباك لينك بمصداقية وموثوقية عالية، وذلك بأن تكون من مصدر به محتوى جيد وأن تكون مفيدة لهذا المحتوى.
وطبعًا هذا ليس المؤشر الوحيد على مدى جودة الروابط الخلفية لموقعك ولكنه إشارة مهمة، بالإضافة تفاصيل إضافية لذلك يجب أن يحصل موقعك على معدل زيارات معقول من أي رابط خلفي يحصل عليه، ويجب أن تكون تلك الروابط من مواقع ذات صلة بتخصص موقعك حتى نحكم على رابط خلفي ما بأنه ذو جودة عالية. فكيف يمكنك الحصول على روابط من هذا النوع إذن؟
بالإضافة إلي اختيار المواقع صاحبة الأثورتي العالي وفى نفس الوقت، يجب أن تتجنب مواقع البريد العشوائي المرتفع، او ما يسمي “سبام سكور”.